نبذة عن الكتاب
أظن أنه من الجيّد أن نكون ضمن عائلة تضمنا تحت أذرعها، مهما فعلنا سنجد من نلجأ إليه من عبث الحياة ووقاحتها.
كان الاحتفال صاخبًا ولم أشعر بنفسي إلا وثوبي الفريد من نوعه ملطخًا باللون الأحمر وقتها لم انتبه هل هذه الحياة حقًا أم الموت؟
ولكن كيف للمرء في موته أن يُصبح بومة؟