نبذة عن الكتاب
“ركضت ليلى بين الحقول المتفرقة للعاشقين، ترجو ممَّن أحبّته أن يُغرق قلبها بأنهار الغزل، كما فعل قيس مع ليلى. بدت عمياء بفعل حبٍّ جعلها تتخبّط بلا هدًى، لا تتلمَّس دربها، لتغيب عنها رؤى الظّلال المخيفة لأشباحٍ ترغب في زجّها إلى عمقٍ سحيق، لتسقط في بئرٍ بلا قرار.”