أول أبلكيشن مصري للقراءة الإلكترونية بإصدارات حصرية أول أبلكيشن مصري للقراءة الإلكترونية بإصدارات حصرية

‏نوع نادر من الأشباح‏

نبذة عن الكتاب

“اخْتَلفَ الناسُ كَثيرًا حَوْلَ فِكْرةِ ظُهورِ أَشْباحِ الرَّاحِلِينَ مَا بَينَ مُنكِرٍ ومُصدِّق، ولكِنْ أَلَا يُمكِنُ أنْ يَظهَرَ شَبحٌ مِن نَوْعٍ آخَرَ تَمامًا؟! فِي هَذِهِ الأَسْطُرِ يَسحَرُ الكاتِبُ إدوارد بيدج ميتشل عُيونَنا ويَسلُبُ أَلْبابَنا بجَوٍّ أُسْطوريٍّ غامِضٍ وحَبْكةٍ عَبْقريَّةٍ مُتقَنة. يَأخُذُنا الكاتِبُ إلَى قَلْعةٍ عَتِيقةٍ لا تَكفُّ قُلُوبُنا فِيها عَنِ الخَفَقان، وَلَا عُقُولُنا عَنِ الدَّهْشةِ والتَّرقُّب؛ قَلْعةٍ يَحكُمُها طاغِيةٌ جبَّار! لَمْ يَكنْ يَسلَمُ مِن شَرِّه أَحَد؛ لا سُكَّانُ مَمْلكتِه وَلَا جِيرانُها، وذاتَ يوْمٍ مَرَّ بمَمْلكتِه شَيخٌ كَبِيرٌ عَجزَ عَنْ دفْعِ ضَرِيبةِ المُرُور، فاسْتَدعَاهُ الحاكِمُ الجبَّارُ ليَتسلَّى بِهِ ويَسخَرَ مِنْه، ودارَ بَينَهُما حَدِيثٌ أَغْربُ مِن أنْ يَتصوَّرَهُ إِنْسان. فهَلْ ستَدُومُ بَسَماتُ السُّخْرية؟ ومَاذا ستَكُونُ نَتِيجةُ ذلِكَ الحِوارِ العَجِيب؟ اقْرَأ التَّفاصِيلَ المُثِيرةَ واسْتَمتِعْ بالقِصَّةِ العَجِيبَة!”

دار النشر: مؤسسة هنداوي

عدد الصفحات

120

اللغة

عربي

تاريخ الاصدار

2019