أول أبلكيشن مصري للقراءة الإلكترونية بإصدارات حصرية أول أبلكيشن مصري للقراءة الإلكترونية بإصدارات حصرية

‏لغز الشبح المشتعل‏

نبذة عن الكتاب

“لَم يَكُنِ الصَّحفيُّ الشابُّ المُتَّزِنُ يَعتقِدُ في وُجودِ الأَشْباحِ حتَّى كُلِّفَ بكِتابةِ مَقالٍ عَنْ شَبحٍ يَظهَرُ فِي مَنزلٍ قَدِيمٍ مَهجُورٍ مُنذُ زَمنٍ طَوِيل، حتَّى لَمْ يَعُدْ أَحدٌ يُعِيرُه أيَّ انْتِباهٍ وأَصبَحَ مِنَ الماضِي. مثَّلَتْ تِلكَ المُهِمَّةُ مُفْترَقَ طُرقٍ فِي حَياة ذلك الصَّحفيّ الشَّاب؛ فقَدْ صارَ الشَّبحُ حَقِيقةً واقِعةً أَمامَ عَينَيْه، ووَقفَ حائِرًا عاجِزًا عَن فَهْمِ مَا يَحدُث؛ وحِينَها لَجأَ إلى العالِمِ الفَذِّ — آلَةِ التَّفكِيرِ كَما يُطلِقُ عَلَيْه — ليُساعِدَه في حلِّ لُغزِ الشَّبحِ اعْتِمادًا عَلى سَعةِ مَعْرفتِه العِلْميَّةِ وذَكائِهِ المُتوهِّج. فهَلْ يَتمكَّنُ ذلِكَ العالِمُ مِن فَكِّ طَلاسِمِ اللُّغزِ الَّذي أَعْيَا الكَثِيرِين؟ وما سِرُّ تِلكَ الثَّرْوةِ المَفْقودةِ الَّتي يَئِسَ وَرَثتُها مِنَ العُثورِ عَلَيْها؟ ومَا عَلاقَتُها بالشَّبَحِ الغامِض؟ اقْرَأ الأَحْداثَ المُثِيرةَ لتَعرِفَ التَّفاصِيل.”

دار النشر: مؤسسة هنداوي

عدد الصفحات

125

اللغة

عربي

تاريخ الاصدار

2019