نبذة عن الكتاب
كيلا نعيش بمفردنا، تتوق أفئدتنا للحُب، وتصبو لصنع الأساطير. وتنسى أن القدر لا يخط قصص الحب الوردية، بل يكتب فصول متناقضة. تلك الفصول لا تتوقف، ولا يُمكن إلغاء أحدها. وهُنا تكون المعضلة!
كيلا نعيش بمفردنا، تتوق أفئدتنا للحُب، وتصبو لصنع الأساطير. وتنسى أن القدر لا يخط قصص الحب الوردية، بل يكتب فصول متناقضة. تلك الفصول لا تتوقف، ولا يُمكن إلغاء أحدها. وهُنا تكون المعضلة!
عدد الصفحات
531اللغة
عربيتاريخ الاصدار
2019