نبذة عن الكتاب
اشتياقي قادني لهناك كالهوجاء المسحورة، غاب عقلي وقتها وأصبحت مشاعري في قمة نشاطها لتقود مسيرتي، لا أعلم يومها كم شخص ركلته في طريقي من شدة تعجلي للوصول قبله، فما أصعب أن يقودك الحنين لرؤية شخص تشتاق له، فتكون أنت صانع الصدفة، وتتسابق مع الزمن حتى تراه، لكي فقط تُخمد القليل من لهيب هذا الاشتياق داخل قلبك.