نبذة عن الكتاب
ضحايا “آدم” يزدادون, حتى بعد القبض عليه وحجزه في المشفى, كيف قتله؟ وبأي أداة, ماذا فعل الضابط “حمدي” لاستفزازه؟
وكيف “لآدم” الهزيل قتل الضابط “حمدي” صاحب الهيبة وفتول عضلاته؟ أسئلة صالت وجالت في عقل دكتور “هدير” وهي ذاهبة للمشفى حتى وصلت وسمح لها المسئولون دلوفها إلى مكتب الضابط “عادل شوقي”.