نبذة عن الكتاب
إن اللبيب حقا من ظن أنه سيصنع شيئاً لم يَسبق إليه غيرُه .. و سيصنع شيئا ليس له فيه أن يُبارى .. حينها سيصنع شيئاً يستحق أن يَعظُم مكانه و قَدرُه .. و سيصنع من نفسه شخصا يستحق أن يُشار إليه بالبَنان ليُقالَ إنَّه حقاً لَعظيمٌ .. أو يُقالَ لقد مرَّ من هنا عظيمٌ من العُظماء الكِبار .