نبذة عن الكتاب
لقد أسمعت لو ناديت حياً ولكن لا حياة لمن تنادي
2 من الحماقة أن تعتقد أنك ستحصل على نتائج مختلفة وأنتَ تكرر أو تنقل نفس الشئ عن فاشل أو متخلف
3 علّم في المتبلم يصبح ناسي
كلها معاني تقود إلى نفس الطريق الذي سيلتقي فيه الدكتور (هادي) أخصائي الباطنة مع الحشاكيل تنمّ عن بلاص كبير قد وُضع مكان عقل كل واحد فيهم ليحوي عشرات اللترات من الخرافات والأساطير الشعبية
أما المعاكيس فسيذهلونك من جمعهم للمتناقضات معاً في إناء واحد وطريقتهم الفريدة في حل المشكلات إذ ينحرف الواحد منهم بسيارته نحو الطريق الدائري فتظنّ أولاً أنه سلك طريقاً مختصراً ولكنك تُفَاجِئُ أنه دار حول نفسه ليعود لنفس نقطة البداية من جديد
كل هذا من خلال مواقف وطرائف عديدة مع الدكتور (هادي) في إطار أدبي ساخر