نبذة عن الكتاب
كثيرًا ما نريد الهرب من واقعنا؛ لِما به من ألم و أحيانًا فراق. كلٌّ يهرب بطريقته؛ بنوع موسيقى، بنوع حلوى، بحديث مع نصفنا الآخر.. لكن في حكاية أحلام تهرب إلى مدينة رينكلير ومدينة شاتلانتا لتجد نفسها في أرض أحلامها التي لطالما أرادت أن تهرب إليها!
لتتفاجأ في مهربها الأخير بواقع أليم، لا تستطيع الهروب منه، ولكن تستطيع مواجهته وتغييره..
أرض الأحلام، يأخذنا إلى الخيال الممزوج بلمسة الواقع.