نبذة عن الكتاب
ضارلا ليست مشهدًا واحدًا، ضارلا مجموعة من المشاهد اللا نهائية، فهناك حاضر وتاريخ في نفس اللقطة، معمار قديم وعتيق وآخر حديث متطور ومصمت.
وهناك بشر برؤوس وأطراف وهناك آليون يضيئون ويصدرون الصافرات، هناك قلعة لوهاميد الأثرية وبجانبها راديندينيو.
تاريخ عظيم تملؤه الحياة ينبئ بحاضرٍ لا وجود له، جميع التناقضات في نفس اللقطة وتدرج درامي غير منطقي.