نبذة عن الكتاب
كتب محمد فريد وجدي في «دائرة معارف القرن العشرين»:
«مما يجب أن يسجَّل في باب الرؤى التي وقعت كفلق الصبح، ما رأتْه إحدى السيدات ممن لهنَّ ببيتنا صلة..
رأت تلك السيدة في إحدى السنين، كأن الأستاذ ياقوت العرش المدفون بقرب أبي العباس المرسي بالإسكندرية، قابلها، فحاولتِ الاستتار منه.. فقامت خلف باب، فخاطبها بما معناه: إن الله سيعوضها عن صبرها خيرًا، وسيعلي قَدْرَها بين الناس