نبذة عن الكتاب
ذا رأيت نيوب الليث بارزة فلا تظنن أن الليث يبتسم أنا الذى نظر الأعمى إلى أدبى وأسمعت كلماتى من به صمم أنام ملء جفونى عن شواردها ويسهر الخلق جراها ويختصم
ذا رأيت نيوب الليث بارزة فلا تظنن أن الليث يبتسم أنا الذى نظر الأعمى إلى أدبى وأسمعت كلماتى من به صمم أنام ملء جفونى عن شواردها ويسهر الخلق جراها ويختصم
عدد الصفحات
58اللغة
عربيتاريخ الاصدار
2011