نبذة عن الكتاب

في أربع وعشرين حكاية نصعد بين الألم والأمل.. حكايات من واقع الحياة.. يرسلها أصحابها لمن وثقوا به ليدلي لهم برأي، أو يشير عليهم بمسألة، أو يعينهم على إكمال مشوارهم في الحياة بكلمات هي الدواء الذي عزَّ في زمن الآلام. عبد الوهاب مطاوع وبريده الأسبوعي، يختتم رسالات القراء المعذبين برسالة أب حنون، أو أب خبير عركته الحياة، فينصح سائلًا بحِلم، وسائلًا آخر بما يبدو أنها قسوة، ولكنها قسوة حكيم، يعلم متى وأين يخبرك أن تتوقف عن التنازل؟ ومتى يحثّك على إكمال المسير. نعرّج في قصص الآخرين من خلال هذا الكتاب الرائق فنتعلم ونتأثر ونرضى.