نبذة عن الكتاب
أزاحت دموعها التي هبطت قهراً على حبيب خزلها ، لم تهتم يوماً برأي الجميع بها و لكنها كانت تنتظر منه الدفاع عنها ، نتظر إلية راجية ألا يُخذلها و لكنها لم تجد منه سوي الخزلان، حملت حقيبتها ثم دلفت إلي الخارج وجدتهم جميعاً ينظرون إليها فولتهم ظهرها مُغادرة المكان بألم و إهانة لن تسامح بها و ستعمل جاهدة لاسترداد حقها