نبذة عن الكتاب
“ووجمت برهة، وهي تائهة العينين كأنها لم
تحس بالصفعة، ثم حاولت أن تهجم عليّ مرة
أخرى.. وهي لا تزال تصرخ:
– إنت مش عايزني ليه و..
وصفعتها صفعة ثانية.. ثم صفعة ثالثة.. بكل
قوة..
وسقطت على الأرض تحت قدميّ وأخذت
تنظر إليّ بعينين متسعتين.. كأنها بدأت تفيق..
تفيق من الشخصية الثانية”