نبذة عن الكتاب
لما الزومبيز وصلوا أم الدنيا مصيرنا بقى في إيد التلاتة دول:
جيمر بيحاول يعيشـ في هدوء والتاني واحد غلبان في خدمة العملاء بيحاول يقفل حياته ويفتحها تاني، وأخيرًا مخترعة عبقرية بتحاول تساعد الناس باختراعتها…
يا ترى هيقدروا ينقذونا من هجوم الزومبيز ولا هيخربوها؟!