نبذة عن الكتاب
تتساءل الكاتبة كيف بدأت النهاية؟ وكيف وُلِدَت؟
نحن نموت كما يولد الطفل، نحتضنه بحب وحنان، يكبر بين أيدينا، يرسم على ملامح والديه تجاعيد القلق والخوف عليه، ثم… في لحظة خاطفة، يسقط قتيلًا برصاصة لا يساوي ثمنها حتى زهرة أو سنبلة قمح.
بهذه الكلمات، تأسرنا الرواية منذ اللحظة الأولى، تدفعنا للغوص في أعماقها، ننهل من حكمتها وتجاربها، ونستمتع بأسلوبها الروائي الآسر.