نبذة عن الكتاب
“كيف حالك؟!
أعلم أن بداخلك الكثير من الجروح التي لا علاج لها، ألم تبعه ألم جعلك تشكل آخراً غير طبيعتك..شخص غريب عليك، كأنك ترى آخراً غيرك وصرت تتصرف كأنه أنت..تعيش تائهاً..تعيش في دوامة كونك حي بينما داخلك قد مات!
أنت لم تتغير..أنت فقط كنت نائماً داخل ذلك الذي صنعته قسوة بشر..خذلان..مجتمع يصيبك بالحزن.. غربة.. ألم قريب طعنك..لكنه ليس أنت!
فسأكون معك و أطمئنك أن كل شيء سيكون بخير و أننا لن نتوقف إلا عندما يعود داخلك على قيد الحياة..”