نبذة عن الكتاب
“اخلع نعليك، فأنتَ في محراب الحب والمشاعر هنا نقيَّة..
اخلع نعليك، وستدرك أنَّ الحياة شغف، وأنَّ الحب شجاعة، وأنَّ الحلم مدار الوجود، وأنَّ سر القدر لحظة فارقة..
اخلع نعليك، ولتعلم أنَّه سيأتي من خلف غمام الأسى في خريف العمر من يؤمن بك ويدفعك قُدْمًا إلى الحياة..
اخلع نعليك، فمهما توارى الحلم، وغلق العقل منافذ الروح، وانطفأ القلب.. سيبقى للحلم بقية.”