نبذة عن الكتاب
“وكأنّ العصور الوسطى لم تكفها مآسيها حتى تنساب خيوط الشمس الأخيرة ويندثر ما تبقى من ضوءٍ بقاتلٍ مُتربّص! لم يُفرِّق الطاعون بين صغيرٍ أو مسن.. فيدفع بـ (ألكسندر) تجاه عاصفة من العواطف والحقيقة تقتلعه وتأخذه بعيدًا، ويفتح عينيه على واقع بائس مع رفاقٍ جدد تملؤهم الحكايا، الغموض والأسرار. وبين كل ذلك الظلام واليأس، يحاول (ألكسندر) التحامل والمضي، فيتفاجأ بنفسه ماثلًا أمام أكبر سر بحياته، غيرَ مدرك بأنّه كان المفتاح.”