نبذة عن الكتاب
“لطالما اعتقدت أن محياي ومماتي وقلبي وعقلي وفؤادي وحياتي ككل هي””شيء للكتب”” وقد صادفني منشور على الفيس بوك منذ أيام يسأل فيه صاحبه””إذا ألفت كتاب عن حياتك ماذا سيكون عنوانه؟”” لم أفكر طويلًا لأنه سؤال إعتيادي جدًا – بالنسبة لي – أعرفه ولطالما راودني سنين وسنين والجواب عليه غاية في السهولة ولست أجهله.. هو “”شيء للكتب”” والكتب هي بدايتي ومنتهاي وهي بعد عون الله سبب لكل غاية سليمة نلتها ولكل نقمة عقيمة تجنبتها، بها عرفت نفسي وأذكيت عقلي وهذبت روحي ورسمت مبادئي وشغلت وقتي فيما ينفع.”