نبذة عن الكتاب
لقد ضجرتُ منَ الدنيا، وما ضَجِرَتْ للآنَ تُحرقُني فيها الأخاديدُ ** كأنّني غُصّةٌ في صدرِ مُغتَربٍ يمشي بأُبَّهَةٍ.. والحَيْلُ مهدودُ! ** لمَن أُفضفضُ كي أرتاحَ من تعبي ومن سيسمعُني؟ ماتَ الأجاويدُ.. ** إنْ كانَ وجهي فَتيّاً في ملامحهِ فللفؤادِ وأحلامي تجاعيدُ