نبذة عن الكتاب
“حارَ فكري، لستُ أدري ما أقولْ، أيُّ طُهر ضمَّه قلبُ الرسول؟! أيُّ نورٍ قد تجلَّى للعقولْ؟! أنتَ مشكاة الهداية، أنتَ نبراسُ الوصولْ، أيُّ مدحٍ كان كُفْوًا للشمائلْ يا رسولًا بشَّرَتْ فيه الرسائل؟! أيُّ كونٍ نبويٍّ فيك ماثلْ؟! أنت نورٌ، أنت طهرٌ، أنت حَقٌّ هَدَّ باطلًا، قد تَبعنا سنةَ الهادي المطاعْ، فنجونا من عِثارٍ وضَياع، وشدَوْنا في سُوَيْعاتِ السَّماعْ، طلعَ البدرُ علينا من ثنيّات الوداع. حارَ فكري، لستُ أدري ما أقولْ، أيُّ طُهر ضمَّه قلبُ الرسولْ؟! أيُّ نورٍ قد تجلَّى للعقولْ؟! أنتَ مشكاة الهداية، أنتَ نبراسُ الوصولْ، أيُّ مدحٍ كان كُفْوًا للشمائلْ يا رسولًا بشَّرَتْ فيه الرسائل؟! أيُّ كونٍ نبويٍّ فيك ماثلْ؟! أنت نورٌ، أنت طهرٌ، أنت حَقٌّ هَدَّ باطلًا، قد تَبعنا سنةَ الهادي المطاعْ، فنجونا من عِثارٍ وضَياع، وشدَوْنا في سُوَيْعاتِ السَّماعْ، طلعَ البدرُ علينا من ثنيّات الوداع.”