نبذة عن الكتاب
جميل شعرك هكذا بقلم محمد وقاد … تحبها؟ وتجعلني معلقة بحبك مشغولة بأمرها وتدعي أني سطحية.. تافهة وهذا تبرير حبك لها وتترك عيني دامعتين كل مساء فوق الوسادة أروي ظمأها ما أرخصها ليال قضيناها معًا نتسامر على ضوء الشمع ونحتسي الحب من كأس فارغ نصدق الأكذوبة.. ونشربها نحن من صنع الأكاذيب وكنا أول من آمنوا بها تحبها؟ أهذا جزائي؟ ورد وفائي؟ جزائي أن تحبها؟ وبنيت لي قصورًا وأفقتني من حلم جميل وأجمل اللحظات قتلتها وتقول إنك تحبني كلا يا غارقًا في حلم السيادة إنك لم تحبني قط بل إنك تحبها وحتى في أجمل اللحظات تركت عيني لتلتقي عيناك بعينها